Skip to main content

الشهيد عادل عوض اللّه

التاريخ: 04-08-2007

الشهيد عادل عوض اللّه

ـ ولد في مدينة البيرة بتاريخ 14/4/1976

ـ ولد في مدينة البيرة بتاريخ 14/4/1976.

 

ـ درس المرحلة الابتدائية في مدرسة المغتربين والمرحلة الإعدادية في مدرسة البيرة الجديدة وأنهى المرحلة الثانوية في مدرسة الهاشمية.

 

ـ انتقل إلى دراسة الرياضيات في كلية العلوم والتكنولوجيا التابعة لجامعة القدس.

 

ـ انتقل إلى جامعة بيت لحم لدراسة اللغة العربية إلا أن الجامعة أغلقت أبوابها مع بداية الانتفاضة.  

 

ـ انضم إلى جماعة الإخوان المسلمين منذ نعومة أظفاره وكان من روّاد المساجد.

 

ـ مع انطلاقة الانتفاضة انضم الشهيد إلى حركة حماس وأصبح قائداً ميدانياً لمدينتي رام الله والبيرة.

 

ـ أصيب عدة مرات في الانتفاضة بالرصاص الحي والمطاطي إلا أن ذلك لم يمنعه أن يكون في المقدمة دائماً.

 

ـ كان أول شخص يحمل على الاكتاف في مسيرة نظمتها حركة حماس ويهتف ضد الاحتلال ويعلن عن انطلاقة حركة حماس في ساحات المسجد الأقصى المبارك مع بدء الانتفاضة.

 

ـ اعتقل عدة مرات في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وقد طورد عدة أشهر قبل أن يلقى القبض عليه من قبل سلطات الاحتلال ويحكم عليه ثلاث سنوات ونصف.

 

ـ صاغ مع مجموعة من إخوانه أول بيان لحركة حماس بعد الضربة الكبيرة التي وجهتها لها سلطات الاحتلال في العام 1991.

 

ـ بعد قضاء محكوميته وهو على باب السجن اعتقل مرة أخرى وأُحيل إلى الاعتقال الإداري.

 

ـ في بداية عام 1996 وبعد عمليات الثأر لمقتل المهندس يحيى عياش داهمت قوات كبيرة من أجهزة الأمن الفلسطينية منزله وطلبت من عائلته أن يسلم هو وشقيقه عادل نفسيها إلى المخابرات.

 

ـ رفض عادل الاستجابة لهم وقال: أفضّل الشهادة على الرجوع إلى السجن مرة أخرى.

 

ـ بعد استشهاد المهندس يحيى عياش أصبح عادل المطلوب رقم واحد لدى سلطات الاحتلال والأجهزة الأمنية الفلسطينية التي أخضعت بيت العائلة إلى المراقبة الدائمة.

 

ـ بعد اغتيال محي الدين الشريف حاول العقيد جبريل الرجوب إلصاق تهمة اغتيال الشريف بالشقيقين عماد وعادل الأمر الذي نفاه عادل في شريط فيديو أرسل إلى وكالة رويتر.

 

ـ ازدادت هجمة جهاز الأمن الوقائي على الأخوين عادل وعماد وأكد مقربون من العقيد الرجوب أنه كان يعلق صورة محي الدين الشريف وصورة عادل عوض الله في مكتبه وقد كتب تحتهما مطلوب حياً أو ميتاً.

 

ـ تزوج عادل عوض الله عام 1989 وعند بداية مطاردته كان عنده ولدين فداء الدين ومؤمن وكانت زوجته حينئذ حامل.

 

ـ استشهد هو وأخوه عماد في كمين نصب لهما الأجهزة الأمنية التابعة لعرفات.

 

 

 

احدث الاخبار

الاكثر قراءة