أدان البيان الختامي لمسيرات إحياء الذكرى الـ43 لانتصار الثورة الإسلامية، مواقف الغرب بشأن المبادئ الدفاعية الإيرانية، مشيدا بجهود الفريق المفاوض في فيينا.

 

واعتبر البيان تعزيز المجالات العلمية والتكنولوجية والاقتصادية والعسكرية وعلى وجه الخصوص التحقيق الكامل للحقوق النووية للشعب الإيراني وتعزيز الصناعات الدفاعية والردع الصاروخي، مطلباً جماعياً.

 

وأدان البيان الختامي مواقف كبار المسؤولين الغربيين بشأن مبادئ الدفاع الإيرانية، مشيدا بجهود الفريق المفاوض، داعياً إلى التركيز على قوانين مجلس الشورى الإسلامي بالاعتماد على الارادة الراسخة للشباب الثوري.

 

وجدد البيان التأكيد على الحفاظ على الوحدة الوطنية، معلنا دعمه الكامل لتضامن العالم الإسلامي وجبهة المقاومة في الدفاع عن فلسطين والقدس المحتلة كونها قضية المسلمين الأولى، مديناً الجرائم الوحشية لنظام آل سعود الرجعي وحلفائه في اليمن وصمت المجتمع الدولي والمتشدقين بحقوق الإنسان.