انضمّ المواطن مجيد أحمد محمد (قرية السهلة) يوم الخميس 27 رجب 1432هـ الموافق لـ 30 يونيو 2011م إلى قافلة شهداء البحرين، متأثرًا بالرصاص الانشطاري الذي تعرض له يوم 14 مارس الماضي أمام مخبز الجزيرة في السهلة من مجموعة تحمل الأسلحة الناريّة تستقل سيارة مدنيّة.

 

ونقلت جمعية الوفاق الوطني الإسلامية الخبر، وقالت إنّها كانت قد أبدت قلقها حول مصير عدد من الجرحى كان بينهم الشهيد مجيد أحمد، وذلك في بيان أصدرته في 4 مايو 2011م. 16 مارس الماضي وبقي في مستشفى السلمانية حيث كان من غير الممكن زيارته أو الإطلاع على حاله، وقد أبدى أهله قلقهم الشديد على مصيره بعد هذه الفترة الطويلة التي لم يتمكنوا من رؤيته أو الاطمئنان عليه. 16 مارس الماضي وبقي في مستشفى السلمانية حيث كان من غير الممكن زيارته أو الإطلاع على حاله، وقد أبدى أهله قلقهم الشديد على مصيره بعد هذه الفترة الطويلة التي لم يتمكنوا من رؤيته أو الاطمئنان عليه. رأسه منذ 16 مارس الماضي وبقي في مستشفى السلمانية حيث كان من غير الممكن زيارته أو الإطلاع على حاله، وقد أبدى أهله قلقهم الشديد على مصيره بعد هذه الفترة الطويلة التي لم يتمكنوا من رؤيته أو الاطمئنان عليه.

 

وقد أفادت وزارة الصحة على حسابها بموقع تويتر نقلًا عن مصدر مسؤول بوزارة الصحة: أنّ المواطن مجيد أحمد محمد (30 سنة) توفي صباح اليوم بالمستشفى العسكري، وذلك بعدما أجريت له عملية جراحية دقيقة.

 

(إنّا لله وإنّا إليه راجعون)