مجموعة من الكلمات الذهبية التي تعد من مناجم التراث الإسلامي ومن أروع الثروات الفكرية في الإسلام وقد حفلت بأصول الحكمة وقواعد الأخلاق وخلاصة التجارب

(1)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

يا ابن ادم انك ميت ومبعوث وموقوف بين يدي الله عز وجل مسؤول، فاعد له جوابا.

بحار الأنوار  ج70 ص64 ح5

 

(2)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

يا ابن ادم، انك لا تزال بخير مادام لك واعظ من نفسك، وما كانت المحاسبة من همك، وما كان الخوف لك شعارا.

بحار الأنوار ج67 ص64 5

 

(3)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

إن لسان ابن ادم يشرف على جميع جوارحه كل صباح فيقول: كيف أصبحتم؟ فيقولون: بخير إن تركتنا، أنما نثاب نعاقب بك.

مستدرك الوسائل ج2 ص413

 

(4)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

أشد ساعات ابن ادم ثلاث ساعات: الساعة التي يعاين فيها ملك الموت، والساعة التي يقوم فيها من قبره، والساعة التي يقف فيها بين يدي الله تبارك وتعالى، فاما الجنة وإما إلى النار.

بحار الأنوار  ج6 ص159 ح19

 

(5)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

ثلاث من كن فيه من المؤمنين كان في كنف الله، وأظله الله يوم القيامة في ظل عرشه، وأمنه من الفزع الأكبر:من أعطى الناس من نفسه ما هو سائلهم لنفسه، ورجل لم يقدم يدا ورجلا حتى يعلم انه في طاعة الله قدمها او في معصيته، ورجل لم يعب أخاه بعيب حتى يترك ذلك العيب من نفسه.

تحف العقول ص204

 

(6)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

ثلاث منجيات للمؤمن، كف لسانه عن الناس واغتيابهم، وإشغاله نفسه بما ينفعه لأخرته ودنياه، وطول البكاء على خطيئته.

بحار الأنوار  ج75 ص141 ح3

 

(7)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

أربع من كن فيه كمل إسلامه، ومحصت ذنوبه، ولقي ربه وهو عنه راض: وقار لله بما يجعل على نفسه للناس، وصدق لسانه مع الناس، والاستحياء من كل قبيح عند الله وعند الناس، وحسن خلقه مع أهله.

مشكاة الأنوار  ص 172

 

(8)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

ما من جرعة أحب إلى الله من جرعتين، جرعة غيظ ردها مؤمن بحلم، أو جرعة مصيبة ردها مؤمن بصبر.

مستدرك الوسائل ج2 ص424 ح21

 

(9)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

إن الله يحب كل قلب حزين، ويحب كل عبد شكور.

الكافي ج2 ص99

 

(10) قال الإمام السجاد (عليه السلام):

ما من شيء أحب إلى الله بعد معرفته من عقة بطن وفرج، وما شيء أحب إلى الله من أن يسال.

بحار الأنوار  ج78 ص41 ح3

 

(11)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

ما تعب أولياء الله في الدنيا للدنيا، بل تعبوا في الدنيا للآخرة.

بحار الأنوار  ج73 ص92 ح69

 

(12)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من اشتاق إلى الجنة سارع إلى الحسنات توسلا عن الشهوات، ومن أشفق من النار بادر بالتوبة إلى الله من ذنوبه وراجع عن المحارم.

بحار الأنوار  ج75 ص139 ح3

 

(13)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

سادة الناس في الدنيا الأسخياء، وسادة الناس في الآخرة الأتقياء.

بحار الأنوار  ج78 ص50 ح77

 

(14)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

الرضا بمكروه القضاء، من أعلى درجات اليقين.

مستدرك الوسائل ج2 ص413 ح16

 

(15)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

مجالسة الصالحين داعية إلى الصلاح، وأدب العلماء زيادة في العقل.

بحار الأنوار  ج1 ص141 ح30 /ج75 ص304

 

(16)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

لو يعلم الناس ما في طلب العلم لطلبوه ولو بسفك المهج وخوض اللجج.

أصول الكافي ج1 ص35

 

(17)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

الخير كله صيانة الإنسان نفسه.

بحار الأنوار  ج75 ص136 ح3

 

(18)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من زار أخاه في الله طلبا لانجاز موعد الله شيعه سبعون ألف ملك وهتف به هاتف من خلف الا طبت وطابت لك الجنة، فإذا صافحه غمرته الرحمة.

مشكاة الأنوار  ص207

 

(19)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

وأما حق بطنك فانك لا تجعله وعاء لقليل من الحرام ولا لكثير، وان تقتصد له في الحلال.

تحف العقول ص186

 

(20)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

طلب الحوائج إلى الناس مذلة للحياة ومذهبة للحياء، واستخفاف بالوقار وهو الفقر الحاضر، وقلة طلب الحوائج من الناس هو الغنى الحاضر.

بحار الأنوار  ج75 ص136 ح3

 

(21)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من زوج لله، ووصل الرحم توجه الله بتاج الملك يوم القيامة.

مشكاة الأنوار  ص166

 

(22)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

أن أفضل الجهاد عفة البطن والفرج.

بحار الأنوار

 

(23)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

لو اجتمع أهل السماء والأرض ان يصفوا الله بعظمته لم يقدروا.

أصول الكافي ج1 ص102 ح4

 

(24) قال الإمام السجاد (عليه السلام):

نظر المؤمن في وجه أخيه المؤمن للمودة والمحبة له عبادة.

بحار الأنوار  ج78 ص140 ح3

 

(25)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من رمى الناس بما فيهم رموه بما ليس فيه.

بحار الأنوار  ج75 ص261 ح64

 

(26)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من لم يكن عقله أكمل ما فيه، كان هلاكه من أيسر ما فيه.

بحار الأنوار  ج1 ص94 ح26

 

(27)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

إن المعرفة، وكمال دين المسلم تركه الكلام فيما لا يعنيه، وقلة ريائه، وحلمه وصبره، وحسن خلقه.

بحار الأنوار  ج2 ص129 ح11

 

(28)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

إياك ومصاحبة الفاسق، فانه بائعك بأكلة أو أقل من ذلك وإياك ومصاحبة القاطع لرحمه فاني وجدته ملعونا في كتاب الله.

بحار الأنوار  ج74 ص196 ح26

 

(29)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

إذا قام قائمنا أذهب الله عز وجل عن شيعتنا العاهة، وجعل قلوبهم كزبر الحديد، وجعل قوة الرجل منهم قوة أربعين رجلا.

بحار الأنوار  ج52 ص316 ح12

 

(30)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

عجبا كل العجب لمن عمل لدار الفناء وترك دار البقاء.

بحار الأنوار  ج73 ص127 ح128

 

(31)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

رأيت الخير كله قد اجتمع في قطع الطمع عما في أيدي الناس.

بحار الأنوار  ج73 ص171 ح10

 

(32)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

إن شتمك رجل عن يمينك، ثم تحول إلى يسارك فاعتذر إليك فاقبل منه.

بحار الأنوار  ج78 ح141 ح3

 

(33)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

عجبت لمن يحتمي من الطعام لمضرته، كيف لا يحتمي من الذنوب لمعرته.

بحار الأنوار  ج78 ص158 ح19

 

(34)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من اطعم مؤمنا من جوع أطعمه الله من ثمار الجنة، ومن سقى مؤمنا من ظمأ سقاه الله من الرحيق المختوم، ومن كسا مؤمنأ كساه الله من الثياب الخضر.

مستدرك الوسائل ج7 ص252

 

(35)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

إن دين الله لا يصاب بالعقول الناقصة، والاراء الباطلة، والمقايس الفاسدة، ولا يصاب الا بالتسليم، فمن سلم لنا سلم، ومن اهتدى بنا هدى، ومن دان بالقياس والرأي هلك.

مستدرك الوسائل ج17 ص262

 

(36)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

الدنيا سنة، والآخرة يقظة، ونحن بينهما أضغاث أحلام.

تنبيه الخواطر ص343

 

(37)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من سعادة المرء ان يكون متجره في بلاده، ويكون خلطاؤه صالحين، ويكون له أولاد يستعين بهم.

وسائل الشيعة ج17 ص647

 

(38)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

آيات القران خزائن العلم، كلما فتحت خزانة، فينبغي لك أن تنظر ما فيها.

مستدرك الوسائل ج4 ص238

 

(39)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من ختم القران بمكة لم يمت حتى يرى رسول الله صلى الله عليه واله، ويرى منزله في الجنة.

من لا يحضره الفقيه ج2 ص146

 

(40)قال الإمام السجاد (عليه السلام):

من قنع بما قسم الله له فهو أغنى الناس.

بحار الأنوار  ج75 ص135